ننألف المنشآت من موقعين: المصب ومصفاة. وفقا للامتياز المصادق عليه في القانون الذي صدر بتاريخ 23/5/1931، قامت شركة نفط العراق (IPC) بنقل النفط الخام المنتج في كركوك - العراق وذلك من خلال خطوط أنابيب النفط الممتدة من العراق عبر سوريا، إلى المصب في طرابلس لبنان لتصديره وتصفيته. في عام 1940، تم إنشاء المصفاة لتصفية النفط الخام المستورد عبر خطوط أنابيب من حقول كركوك في العراق، بسعة 21000 برميلًا في اليوم. وفي عام 1973، تولت الحكومة اللبنانية إدارة هذه المنشآت. غير أن الحرب اللبنانية وعدم تشغيل المصفاة، أديا إلى إيقافها في عام 1992. الأنشطة الحالية: تعمل المنشآت على أساس استيراد زيت الوقود وزيت الغاز من خلال المصب وتخزينه في خزانات المنشآت ليتم بعد ذلك معالجته. وتوزّع هذه المشتقات في السوق المحلية من خلال شركات التوزيع.
المدير العام المعاون السيد زياد الزين
تتألف المنشآت من موقعين: المصب ومصف
تم إنشاء المصب من قبل شركة BECHTEL وكانت تعود ملكيته إلى شركة (Tapeline) شركة خط الانابيب عبر البلاد العربية التي كانت تستقبل النفط الخام من النوع العربي الخفيف من المملكة العربية السعودية من خلال خطوط أنابيب النفط الممتدة عبر الأردن وسوريا وصولاً إلى مصب الزهراني في جنوب لبنان.
بدأ العمل في المصفاة في أوائل عام 1950، وكانت تمتلكها شركة CATLEX تحت اسم (MEDRECO-MEDITERRANEAN REFINERY CO.) كانت المصفاة تكرر 17500 برميلاً في اليوم، إلى أن تم إيقافها بشكل كامل في عام 1989 للأسباب ذاتها التي أدت إلى إيقاف مصفاة طرابلس.
تم إنشاءه من قبل شركة BECHTEL وكانت تعود ملكيته إلى شركة (Tapeline) شركة خط الأنابيب عبر البلاد العربية (وتخلت عن ملكيته في 31 كانون الأول عام 1983 لصالح الدولة اللبنانية. كانت شركة BECHTEL (قبل عام 1982) تستقبل النفط الخام من النوع العربي الخفيف، حوالي 500000 برميل يوميا، من المملكة العربية السعودية بواسطة خط أنابيب النفط 31" الممتد عبر الأردن وسوريا وصولاً إلى مصب الزهراني في جنوب لبنان بمسافة إجمالية 1213 كلم.
تبلغ المساحة الإجمالية للمصب 2200000 م2.
يتألف المصب من منطقتين:
المنطقة السفلى والتي تتضمن دائرة المنطقة البحرية والعمليات التي تتم على الشاطىء
المنطقة العليا والتي تتضمن منطقة مجمَع الخزانات
بدأ العمل في المصفاة في أوائل عام 1950، وكانت تمتلكها شركة CATLEX تحت اسم (MEDRECO- MEDITERRANEAN REFINERY CO.) وفي 30 أيلول عام 1986 قامت هذه الشركة بالتخلي عن ملكيتها لصالح الدولة اللبنانية.
كانت المصفاة تقوم بتكرير 17500 برميلاً في اليوم، إلى أن تم إيقافها بشكل كامل في عام 1989.